حول ابجديات نظرية الاتصال بالجماهير عبر صفحات
الفيس بوك : " وجه الكتاب " ...
من ردودي ومراسلاتي على الشبكات الإعلامية
القائد والمفكر الالهي التجديدي الثوري ...
محمد حسني البيومي ...
جودة الهاشمي ...
...............................................................
حوار على صفحة ابنتي أماني البيومي ...
................................................................
موسى العربي ...
نبي القدس الآتي ...
خلف ستارة حبي ...
ينشد ...
وصالا بجماهير الشعب ...
رواية ...
مسجلة ...
في قلب القرآن ...
التنزيل...
يسجل ...
جدار الحب لطفل ...
آت يحفظ كنزي ...
ووصالي بجماهير الشعب ...
و تمويل ...
ثوري آت لثورتنا...
القدسية ...
تحمي القدس الحرية ...
فجاء الخضر ...
عليه ...
صلوات القدوس ...
الهي ...
بكهف الروح...
يتأتى ...
يتأتي ...
يتأتي ...
لطرح المعجزة العقل ...
على الروح فسبق ...
الروح ...
على العقل ...
بوصال الغيب...
الثوري ...
قصة موسى...
عليه ...
صلوات الحب...
الثوري ...
بروحي يتكلم ...
هيا ابن ابي تكلم ...
بوصال ...
جماهير القدس ...
لشعبي ...
القدسي...
يجب ان ينعكس ...
فيها نور القلب ...
على ...
عين الناظر ...
حتى يمنع استلاب...
الناظر...
الى عين الحسد ...
للمكتسب ...
وهو المكتسب ...
الخاص ...
للمنظور ...
في المشاهدة ...
وسواء كان المنظور ...
ذكر أم أنثى ، أم تجارة ، أو ثورة عمل صالح ...
يجب على الناقد الفاحص ...
والمعجب المار على ...
الموقف ...
المسجل ...
النظر الى صلب الموضوع ...
لا ان يسجل كلمة عابرة ليعلق أنثى ...
بمرارة الكيل ...
نحو الانحراف البراق بثورة...
لسان لا يفقه نور العلاقات...
الانسانية ...
... والقول الفصل " ...
من الحسد ما قتل " :
و الحسد...
يسقط الجمل في القدر" ...
كما الروايات ...
فكيف ...
بالمراجعة لصفحة أنثى ...
فاضلة ...
تستجدي الروح ...
في اللقاء والتعارف ...
وتتوجه نحو قلوب ...
الإناث المثيلات ...
والفصل هو التحليل القرآني يقوم على أساس :
قوله تعالى في علاه :
" { وخقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا } ...
فأصل العلاقة العرفان والتعارف...
وصولا الى ثورة التقوى ...
وهنا كانت ملاحظتي الأولى في هذا السجل :
تكمن في نقطتين :
أولاهما : التعارف القرآني :
وثوابته واتجاهاته وابعاده ...
وهو أصل وجهة الحياة البشرية ...
وهو قائم على النور الالهي في العلاقات الأخوية ، والنقاء الأخوي ، لا على علاقة الأزمات ... والاتجاه نحو
تحطيم الآخر ، وهنا تكون العلاقة حميمة فيها الرشاد
مع قوة الضبط ...
ثانيهما : العلاقة على قاعدة التقوى :
وهو ما يمكن تلخيصه بثورة التقوى في النفس ...
وهذا في القرآن الكريم ذروة الكرامة الانسانية ...
... { ان أكرمكم عند الله أتقاكم } ...
فالكرم في الوصال هو من عالم الكرامة الالهية ...
ونمط الولاية للنفس والدين ...
وإذا غابت التقوى حل الشيطان في النفس فألهمها الطغيان والانحراف ...
وهنا نوجز في هذه الصفحة الأولى الى القول الحسم : بأن التقوى اساس العلاقات ...وغياب التقوى هو بداية التأسيس لحالة الانحرافات المجتمعية ...
والحذر من الشباب مهم جدا بعدم الدخول على صفحات الاناث بقدر المستطاع ... أوبشروط قاسية وهذه الصفحة منحت من قبل مصدريها في جوجل مجانية للتعارف الاجتماعي والبحث في شئون المجتمع ،
سواء كانت وجهة سياسية ، أو مدنية ، مالم تدعو للعنف المضاد الذي له ساحة غير هذه المساحات المجانية ...
وهنا محطة التقدير لأصل فكرة التعارف في الوجهة وحقوق الصفحات لمانحيها ، أو الجهة المانحة لمجانية هذه الصفحة والتي اقل ما يكون فيها هو البداية بالشكر في كل صفحة لشركة جوجل الجارية ... بغض النظر اللى الاعتبارات العدائية او السياسية ... فانت تكتب على صفحة مجانية اساسها التبادل المعرفي ولضمانة استمرارها هو ان تكون ذروة الأدب ... لا السوقية ونقل المجتمع الفوضوي المجحف حتى تجعل من هذه الصفحات ثورة حوار حتى مع اصحاب هذه الصفحات ... لكي يقدروها ...
وهنا نفيد ان المعاكسات والكلام البذيئ هو عمل غير أخلاقي ... ومخالف للدين والحق ...
ومخالف للشركة المانحة للحديث المدني أو السياسي
المعبر عن الكتاب والمدونين ، وحتى مع الحرية يلزم الثوابت الأخلاقية ...
وهى المدخل نحو العلاقات المدنية والحضارية بين الشعوب ... وعمل العلاقات الجنسية والغرامية ، وهي من الاسفاف المنبوذ حتى لو كان مع غانية في كباريه ... وليس صفحة يجب ان تدخل معها بأدب ... لأن الغانية في الصالونات تحتاج لتذكرة حجز ... و لا تطلق نفسها لأي مشاهد ... يستخدمها ... والمهم هنا : هو نسيج الأدب في الحوار والكرامة الانسانية في القول :
{ ان أكرمكم } :
وفعل الكرامة في العلاقة هو من نظرية الاتصال بالجماهير ، والذي هو فن المعرفة ... وفن التبادل المعرفي الثقافي ... وليس القذف بالكلمات النابية في صفحات تؤذي المشاهد الذي يريد الدخول ... ويريد ان يكون في سياق حواري ... وهذه الصفحة وغيرها هي خطاب للمجتمع والأمة ...
وحتى ولو كانت خاصة سيصلك لأنك مشترك في صفحة أخرى ... وبالتالي تكون العدوانية في الرد كما رأيت ...
في الرد المؤدب من صاحبة هذه الصفحة ...
هذا ما أحببت الإشارة إليه في هذه الحلقة ...
وهو إثارة نمط وأسلوب جديد من العلاقات على أساس الأخلاقي وان كنت ممن يتشددون فى موضوع الاختلاط لكني أحث على الحوار الندي المتأدب والمفتوح ...
وهذه الصفحات مفتوحة وعامة ...
نشكر فيها القراء المحترمين ...
وصفحاتنا مفتوحة للرد المتأدب لا الحوار ...
الذي يدفع بوجود قراءة ومعرفة للوصال مع الجماهير وقراءة مرتكزاته وخصائصه ...
نحوا لبناء المجتمع المدني الذي هو أساس الحضارات ... والفوضويون لا يبنون قيم ولا حضارات ...
وشعبنا في فلسطين القدسية نكب حتى النخاع في الفوضى غير النظامية ... وغير الأخلاقية في نمطية العلاقات المجتمعية ... والاندفاع نحو الدجل الفكري المبني على الحسد والأنانية في المكتسب ، وهو أخطر موجود على الحضارة الانسانية ... والحسد كما في الحديث وشرحناه في كتبنا هو " النظرة " و... التي هي سهم من سهام ابليس ، من تركها أبدلته ايمانا يجد حلاوته في قلبه " :
حديث قدسي ...
وهنا التفصيل في الخاتمة بان النظرة حتى للمرأة هو استكثارها على زوجها وأبيها ، اندفاعا نحو خطفها وتحطيمها لإشباع الغرائز ... وهذا الحديث الشريف قياسي على كل المقتضيات الانسانية ... كالمال والجاه ، والسلطان ، والعلاقات ، والنجاح الباهر ، وكل مقدمات المحصول العلمي وادواتها ونتائجها الخدمية والثقافية ... ولهذا نوجز بالتدقيق في محددات المصطلح القرآني كركيزة نحدد فيها كمال وجهة الوصال مع الجماهير :
مثل : الحسد ، النظرة ، الغدر ، الانتقام ، الفوضى ، والعمل نحو ايجاد حلول نفسية لها قبيل اخذها كطعم شري إبليسي وشيطاني يعكس أنموذج العلاقة نحو التية نشكر في الختم القراء والمعلقين ...
وفي الحلقات التالية يكون البحث في نقاط نظرية الاتصال الجماهيري وثوابتها نحو الثورة الأخلاقية ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورحمة الله وبركاته ...
........................................
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و صلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين
بقلمي ...
القائد الالهي والمناضل والمفكر التجديدي الثوري ...
محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي
محمد نور الدين الهاشمي
... أبو حسين ...
أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة
........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق